العداوة
سببها النفاق
العداوة سببها
الرّكون للظلام
ونكران الضّياء
الصّراحة
تحرّر الإنسان من قوانين
القبائل والبوادي
وطقوس الجاهليّة
تحرره من تحجّر الأرض
وغبارها وعواصفها
إن كان حبّا فهو برقا
وتصبح القصّة مصيريّة
وليست هامشيّة
إن كان خداعا
فهو رعدا وخوفا
في حالات الحبّ
إن كان خداعا
فهو رعدا وخوفا
في حالات الحبّ
لا يشكو الواحد
من سكني الآخر فيه
والحبّ يصعد بهما
من سكني الآخر فيه
والحبّ يصعد بهما
إلى حيث الدّهشة
والفرحة والطّيران
والفرحة والطّيران
يعلّمهما لغة الطّير
وأسرار العبير
وفي حالات النّفاق
وأسرار العبير
وفي حالات النّفاق
الحبّ يصبح
كالسّيف المدفون
وينزل بهما إلى
كالسّيف المدفون
وينزل بهما إلى
حيث الحضيض
وتصبح الخسارة لا تقاس
بما في البنوك
وتصبح الخسارة لا تقاس
بما في البنوك
وإنما
بما في القلب
والاّشعور
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire