قلمي الأزرق
أحمله فلكا
أحمله بحرا ثائرا
أحمله فضاء
في وجه الوحشيّة
الكلمة تعنّى بين أصابعي
نغمة شعريّة
تقول يا إنسان يكفي أحزان
الحياة تاجها حريّة
الحياة حذاءها عبوديّة
الحياة زعيمها الإنسان
وصيفها ظلّ الزّمان
يكفي يا أحرار
والنرجع إلي قدسيّة الإجترار
لنجترّ الأفعال
لنبحث في أعماقنا
عن عوالم النّقاء والصّدق
مارد الشرّ قيد وظلّ أسود
يكره الإنسان
والمحبّة في دنبا الأحلام
تهدّم الإنسان لكي تبنيه
الظلّ والأحلام هما
الوسيلة والفضيلة
والدّرجة الرفيعة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire